الاهداف العامة للتربية الاسلامية:
(1) سلامة الفهم لكتاب الله ، وإتقان قراءته من حيث ضبط الحركات والساكنات ، وإخراج الحروف من مخارجها.
(2) ربط الإسلام بالحياة الواقعية لحل مشكلاتها ،إذ أن الإسلام ليس مجرد دين يربط الإنسان بربه فحسب ، وإنما هو نظام الحياة الكامل، لتنظيم العلاقات بين الإنسان وأخيه الإنسان في مختلف المجالات الحيوية .
(3) عصمة الأبناء من الانزلاق في المبادئ الوافدة والأفكار الدخيلة المستوردة ، فحينما يتبين لهم الطريق السليم لا يتركونه إلى غيره ، إذ شتان بين توجيه الخالق وتوجيه المخلوق .
(4) أن يعرف الطالب أن الغاية من تدريس الدين ليست مجرد درجة ، وأن الدرجة في جميع المجالات الدراسية دليل فهم واستيعاب ، أما في الدين فهي ليست مقياس تدين ، وإنما التدين الصادق هو السلوك الفاضل المدرك لمعاني الإسلام في واقع الحياة .
(5) متابعة تحقيق الولاء لله وحده ، وجعل الأعمال خالصةً لوجه، ومستقيمة في كافة جوانبها على شرعه .
(6) دعم العقيدة الإسلامية التي تستقيم بها نظرة الطالب إلى الكون وما فيه من عجائب صنع الله في خلقه من إنسان وحيوان ونبات وجماد وتزويده بالمفاهيم الإسلامية ، والثقافة التي تجعله يعتز
بالإسلام ، وقادر على الدعوة إليه ، والدفاع عنه .
(7) تمكين الانتماء الحي لأمة الإسلام الحاملة لراية التوحيد ، وتحقيق الوفاء للأمة ، مما يوافق هذا السن من اتساع في الأفق ، وتطلع إلى العلياء .
(
تعهد قدرات الطالب واستعداداته المختلفة التي تظهر في هذه الفترة ، وتوجيهها وفق ما ينا سبها
وما تحققها أهداف التربية الإسلامية في مفهومها العام .
(9) تنمية التفكير العلمي لدى الطالب ، وتعميق روح البحث والتجريب ، والتتبع المنهجي ، واستخدام المراجع ، والتعود على الطرق الدراسية السليمة .
(10) إتاحة الفرصة أمام الطالب القادر ، وإع
داده لمواصلة الدراسة بمستوياتها المختلفة ، وفى جميع التخصصات .
(11) تهيئة الطالب للعمل في ميادين الحياة بمستوى لائق ، وتحقيق الوعي الأسري لبناء أسرة
إسلامية سليمة وإكسابه فضيلة المطالعة النافعة ، والرغبة في الازدياد من العلم النافع ،والعمل الصالح ، واستغلال أوقات الفراغ في وجه مفيد .
( 12 ) تكوين الوعي الإيجابي لدى الطالب ليواجه به الأفكار الهدامة والاتجاهات المضللة
(1) سلامة الفهم لكتاب الله ، وإتقان قراءته من حيث ضبط الحركات والساكنات ، وإخراج الحروف من مخارجها.
(2) ربط الإسلام بالحياة الواقعية لحل مشكلاتها ،إذ أن الإسلام ليس مجرد دين يربط الإنسان بربه فحسب ، وإنما هو نظام الحياة الكامل، لتنظيم العلاقات بين الإنسان وأخيه الإنسان في مختلف المجالات الحيوية .
(3) عصمة الأبناء من الانزلاق في المبادئ الوافدة والأفكار الدخيلة المستوردة ، فحينما يتبين لهم الطريق السليم لا يتركونه إلى غيره ، إذ شتان بين توجيه الخالق وتوجيه المخلوق .
(4) أن يعرف الطالب أن الغاية من تدريس الدين ليست مجرد درجة ، وأن الدرجة في جميع المجالات الدراسية دليل فهم واستيعاب ، أما في الدين فهي ليست مقياس تدين ، وإنما التدين الصادق هو السلوك الفاضل المدرك لمعاني الإسلام في واقع الحياة .
(5) متابعة تحقيق الولاء لله وحده ، وجعل الأعمال خالصةً لوجه، ومستقيمة في كافة جوانبها على شرعه .
(6) دعم العقيدة الإسلامية التي تستقيم بها نظرة الطالب إلى الكون وما فيه من عجائب صنع الله في خلقه من إنسان وحيوان ونبات وجماد وتزويده بالمفاهيم الإسلامية ، والثقافة التي تجعله يعتز
بالإسلام ، وقادر على الدعوة إليه ، والدفاع عنه .
(7) تمكين الانتماء الحي لأمة الإسلام الحاملة لراية التوحيد ، وتحقيق الوفاء للأمة ، مما يوافق هذا السن من اتساع في الأفق ، وتطلع إلى العلياء .
(
تعهد قدرات الطالب واستعداداته المختلفة التي تظهر في هذه الفترة ، وتوجيهها وفق ما ينا سبها وما تحققها أهداف التربية الإسلامية في مفهومها العام .
(9) تنمية التفكير العلمي لدى الطالب ، وتعميق روح البحث والتجريب ، والتتبع المنهجي ، واستخدام المراجع ، والتعود على الطرق الدراسية السليمة .
(10) إتاحة الفرصة أمام الطالب القادر ، وإع
داده لمواصلة الدراسة بمستوياتها المختلفة ، وفى جميع التخصصات .
(11) تهيئة الطالب للعمل في ميادين الحياة بمستوى لائق ، وتحقيق الوعي الأسري لبناء أسرة
إسلامية سليمة وإكسابه فضيلة المطالعة النافعة ، والرغبة في الازدياد من العلم النافع ،والعمل الصالح ، واستغلال أوقات الفراغ في وجه مفيد .
( 12 ) تكوين الوعي الإيجابي لدى الطالب ليواجه به الأفكار الهدامة والاتجاهات المضللة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق